الطبيبة رحمة العدوان، البريطانية ، تم اعتقالها في بريطانيا ثم أُطلق سراحها لاحقًا:

🔹 الاعتقال: في أكتوبر 2025، ألقت الشرطة البريطانية القبض على رحمة العدوان بعد منشورات وتصريحات علنية لها على منصات التواصل الاجتماعي وفي مظاهرات تتعلق بـ هجوم 7 أكتوبر (طوفان الأقصى) ومواقفها السياسية الداعمة للقضية الفلسطينية، حيث اتُهمت الشرطة بـ«التحريض على الكراهية العنصرية» بسبب تلك التعليقات، وهو ما أثار جدلاً واسعًا.

🔹 الإفراج: أُفرج عنها لاحقًا (ضمنًا بكفالة) بعد يوم أو يومين من اعتقالها، بينما استمر التحقيق في مواقفها وأحيلت قضيّتها إلى المحكمة التأديبية لهيئة الممارسين الطبيين البريطانية للنظر في مزاعم تتعلق بسلوكها بما قد يؤثر على ممارستها المهنية.

🔹 السياق: أثارت هذه الحادثة نقاشًا واسعًا عن حرية التعبير في بريطانيا وكيف تتعامل السلطات مع التعليقات السياسية، خصوصًا المتعلقة بالنزاع الفلسطيني‑الإسرائيلي، وقد وصفت العدوان اعتقالها بأنه «مسرحية سياسية» وعبّرت لاحقًا عن استمرارها في الدفاع عن مواقفها

عن -الذكاءالاليكتروني-